تداول ناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي صورةً مثيرة للجدل، التقطت خلال حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وتظهر الصورة الرئيس السابق باراك أوباما وهو يضع يده على مؤخرة السيدة الأولى ميلانيا ترامب، ما أثار تساؤلات إن كان يتحرّش بها ويتحسس هذه المنطقة من جسمها.
لكن، وفي مقارنة لصورة "التحرّش" التي اجتاحت الإنترنت مع الصور الأصلية في حفل التنصيب، يبدو أنّ أوباما لم يكن يضع يده على مؤخرة ميلانيا، وأنّه تمّ تركيب الصورة عبر تقنية "فوتوشوب" كما نقلت بعض المواقع الأميركية.
اجعل مدونتك افضل مدونة مع التصاميم المجانية و الاضافات الجديدة و الدعم الفني المجاني فقط على منتديات اتقان بلوجر
تداول ناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي صورةً مثيرة للجدل، التقطت خلال حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وتظهر الصورة الرئيس السابق باراك أوباما وهو يضع يده على مؤخرة السيدة الأولى ميلانيا ترامب، ما أثار تساؤلات إن كان يتحرّش بها ويتحسس هذه المنطقة من جسمها.
لكن، وفي مقارنة لصورة "التحرّش" التي اجتاحت الإنترنت مع الصور الأصلية في حفل التنصيب، يبدو أنّ أوباما لم يكن يضع يده على مؤخرة ميلانيا، وأنّه تمّ تركيب الصورة عبر تقنية "فوتوشوب" كما نقلت بعض المواقع الأميركية.
0 التعليقات :
إرسال تعليق